الجمعة، 31 ديسمبر 2010

العزوف على شراء الذهب لغلاء سعره

يشهد سوق الذهب هذه الأيام إرتفاعا مذهلا في أسعار المجوهرات ،الذي لم يعد بمقدور النساء السطايفيات إقتنائه و خاصة الفتيات المقبلات على الزواج ،مع كثرة متطلبات الحياة ،حيث قدر سعر الغرام الواحد ب3100دج ليصل إلى 5000دج حسب النوعية ،وهو ما يعني أن خاتم الخطوبة قد يكلف صاحبه قيمة 2مليون سنسيم أو أكثر،وقد أدى ذلك الى عزوف الزبائن على إقتنائه لسعره الباهض، لثجد المرأة السطايفية ضالتها في شراء الذهب المقلد "البلاكيور" ما جعل هذه التجارة تنتعش وتحقق أرباح وفيرة.
ويبقى الذهب المقلد هو البديل لحين إنخفاض أسعار الذهب

الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

موعد انخفاض اسعار الذهب متى ينخفض سعر الذهب

موعد انخفاض اسعار الذهب متى ينخفض سعر الذهب

ورقة العمل هذه قام بإعدادها أربعة باحثين روس من المراكز العلمية الآتية:
1. VNIMI, St. Petersburg, Russia
2. “Complex System Analysis and Mathematical Modeling of the World Dynamics” Project, Russian Academy of Sciences
3. Russian State University for the Humanities, Moscow and “Complex System Analysis and Mathematical Modeling of the World Dynamics” Project, Russian Academy of Sciences
الورقة تحمل عنوان Log-Periodic Oscillation Analysis and Possible Burst of the “Gold Bubble in April – June 2011 والتي قامت بتحليل ديناميكيات سعر الذهب استنادا الى منهجية تم تطويرها بواسطة Didier Sornette، وقد اشارت الحسابات التي اجراها فريق البحث أن ديناميكيات سعر الذهب قريبة من سلوك الفقاعات الذي قام Sornette بدراسته، وأن اكثر الاوقات احتمالا لانفجار فقاعة الذهب الحالية هو ابريل او مايو القادم 2011. وقد تم اخضاع تلك النتيجة للاختبار باستخدام اسلوبين مختلفين.
الأول: قام الباحثون بمقارنة نمط التغيرات في توقيتات التوقعات حول انفجار فقاعات الذهب مع التغيرات بأثر رجعي في توقعات انهيار فقاعة اسعار النفط التي حدثت في يوليو 2008. وقد اشارت هذه المقارنة الى ان توقيت الانهيار يميل الى الاقتراب من النهاية، وأن الانفجار في فقاعة اسعار الذهب هو الاكثر احتمالا في مايو او يونيو 2011.
كذلك قام الباحثون باستخدام تقديراتهم للاتجاه العام للعمليات الاقتصادية والاجتماعية، وقد أشارت هذه الحسابات ايضا الى ان موعد الانفجار المتوقع لفقاعة الذهب سوف يكون مايو او ابريل 2011، وهو التوقيت الاكثر احتمالا لانفجار فقاعة الذهب وفقا للورقة.
بالطبع مثل هذه التوقع لا يجب ان ينظر اليه على انه توقع دقيق، حيث انه من الممكن ان يتغير نتيجة السياسات التي يمكن ان يتبعها اللاعبون الكبار في سوق الذهب العالمي، مثل الاحتياطي الفدرالي او البنك المركزي الصيني. كذلك فإن ردة الفعل المباشرة للسوق سوف تكون سالبة تماما، غير ان الاثر السلبي على السوق سوف يتفاقم من خلال نشر التقارير عن السوق بواسطة وسائل الاعلام وهو ما سوف يؤدي الى اشاعة نفس الاحداث التي حدثت في اوائل الثمانينيات عندما انفجرت فقاعة أسعار الذهب التي سادت نتيجة انتشار حمى الذهب في ذلك الوقت.
وأخيرا يشير الكتاب إلى أن انفجار الفقاعة سوف يساعد في تسريع عملية خروج العالم من الازمة، حيث سيترتب عليها خروج الكثير من المدخرات من مجال الاستثمار في الذهب والتي هي في الواقع عمليات استثمار عقيمة وغير منتجة، ومن ثم فهي ضارة على المستوى الكلي، حيث لا تؤدي الى اي زيادة في عمليات الاستثمار المنتج، واعادة توجيه هذه المدخرات الى مجالات الاستثمار المنتج والتي تساعد على خلق المزيد من فرص الانتاج والتوظف.
وجهة نظري هي أنني اؤمن بأن الذهب يعيش حالة من الفوضى السعرية بسبب انتشار حمى الذهب التي يروج لها المستثمرون أو المضاربون في المعدن، واصحاب التشارتات الذين يبنون تنبؤات استنادا الى اتجاهات عامة وهمية لا يفهمون اسبابها أو محدداتها على أرض الواقع، والذين حذر منهم رجل الأعمال والملياردير العالمي “وارن بوفيت” حينما قال “حذار من المهووسين اصحاب الصيغ الرياضية”. يساعد على استمرار الفقاعة عمق تأثير الازمة الاقتصادية العالمية، وفشل محاولات الخروج من الازمة حتى الآن، على الرغم من تعدد الاسلحة التي تم استخدامها في مواجهتها على المستوى الدولي، وضعف العملات الرئيسية للعالم، فضلا عن انخفاض معدلات العوائد على المدخرات الى الصفر تقريبا، مقارنة بمعدلات الارتفاع السريع في اسعار الذهب والتي تمكن المستثمرين من تحقيق ارباح استثنائية من خلال المضاربة على اسعار الذهب.
غير انه بما ان نتائج الورقة تقوم على اساس استخدام نموذج رياضي بحت، على الرغم من ارتفاع درجة حرفيته نظرا للمستوى المهني والفني الرفيع للقائمين على الدراسة، إلا أن الاوضاع على الارض قد لا تسير حسبما توصلت اليه الورقة، وانما سوف تعتمد في النهاية على سرعة خروج العالم من الأزمة ومن ثم استعادة معدلات الفائدة لمستوياتها قبل الازمة، عندها سوف تبدا رحلة الانهيار السريع لاسعار الذهب وتنتهي الفوضى الحالية التي يعيشها المعدن، والتي تتشابه مع تلك التي سادت حينما انتشرت حمى الذهب في اوائل الثمانينيات من القرن الماضي. أما متى ستنفجر فقاعة أسعار الذهب، فمن المؤكد أن ذلك لن يحدث حاليا، أو ربما في المستقبل القريب في ظل الغيوم التي تلبد سماء الساحة الاقتصادية على المستوى الدولي، والتي تسمح باستمرار الفقاعة في النمو، ولكن الامر المؤكد انها سوف تنفجر يوما ما، وحتى يأتي هذا اليوم سوف يستمر المضاربون في المعدن، والموهومون باستمرار ارتفاع الذهب الى مالا نهاية يتسيدون الموقف، الى أن تحين ساعة الحساب.

السبت، 25 ديسمبر 2010

جزيئات الذهب تقضى على الخلايا السرطانية

ألقى الدكتور مصطفى السيد، أستاذ الكيمياء والكيمياء الحيوية بمعهد جورجيا للعلوم والتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية، والحاصل على قلادة العلوم الوطنية الأمريكية، اليوم الخميس، محاضرة بعنوان "القضاء على الخلايا السرطانية باستخدام مركبات الذهب"، وذلك بحضور نخبة من العلماء والباحثين، فى إطار الاجتماع السنوى السادس لأكاديمية العلوم للدول النامية- المكتب الإقليمى العربى، الذى نظمه مركز الدراسات والبرامج الخاصة بمكتبة الإسكندرية، يومى 22 و23 ديسمبر.

وفى كلمته، تحدث الدكتور مصطفى السيد عن أهمية علم النانو تكنولوجى وتطبيقاته على مستوى العالم، مشيراً إلى أن النانو تكنولوجيا تقوم على أشياء صغيرة ومتناهية الصغر، وتعتمد على خواص المواد، وأن أنظار العالم تتجه حاليًا نحو أبحاث هذا العلم لقدرته على إعطاء مواد جديدة لا عدد لها، عن طريق تغيير خواص مواد صغيرة.

وأوضح أن الشعرة سمكها يساوى 50 ألف نانو مترا، مما يوضح مدى صغر هذه الجزيئات، حيث إن أى مادة يتم تصغير حجمها تختلف خواصها، ويمكنها أن تعطى مادة أخرى مختلفة عنها تماماً.

وأكد أن النانو تكنولوجى فتح مجالا جديدا للعلم وتطبيقاته، حيث إنه بدراسة المواد المختلفة وخواصها بتأن ودقة، يمكن الكشف عن خواص جديدة فى حال تحويل هذه المواد إلى جزئيات النانو المتناهية الصغر، وبالتالى يمكن أن يكون لتلك الخواص الجديدة أهمية صحية، وصناعية، وتجارية، واقتصادية. وأضاف أن عام 2008 شهد إنتاج حوالى 610 منتجات فى 322 شركة فى أكثر من 20 دولة، باستخدام النانو تكنولوجى.

وعن أبحاثه فى مجال التكنولوجيا الدقيقة وتطبيقه لهذه التكنولوجيا باستخدام مركبات الذهب الدقيقة فى علاج مرض السرطان، قال السيد: إن الذهب الذى يعتبر معدنا نفيسا تجاريًا، ليس له أى قيمة من الناحية الكيميائية، لأنه لا يتفاعل مع شىء، ويطلق عليه العلماء العنصر الكسول، ولكن حينما يتحول الذهب إلى جزيئات النانو يصبح لونه يميل إلى اللون الأخضر، وهذه الجزيئات الدقيقة من الذهب قادرة على أن تصل للخلايا السرطانية وتقضى عليها وتمنع عملية الانقسام الخلوى لها وبالتالى تمنع تكاثرها.

وشرح العالم المصرى كيفية تطبيق استخدام مركبات الذهب الدقيقة فى علاج مرض السرطان، حيث إن خلية السرطان تنتج بروتينات أكثر من الخلية العادية، والفكرة تكمن فى وضع قطع الذهب لتتراكم على الخلايا السرطانية وتدخل فيها، وبمجرد تسليط الضوء عليها تصبح ظاهرة للطبيب المعالج، كما أنها تعمل على تركيز الأشعة الضوئية وكل الحرارة المتولدة عنها فى تدمير الخلايا السرطانية، وبالتالى القضاء على السرطان فى الجسم.

وأكد أن أحدث ما توصل إليه من خلال أبحاثه فى هذا المجال هو إمكانية استخدام مركبات الذهب الدقيقة فى علاج مرض السرطان بثلاث طرق مختلفة، الأولى هى طريقة العلاج الضوئى الحرارى، حيث تمتص الخلايا السرطانية الضوء الناتج عن مركبات الذهب، وتعمل الحرارة الناتجة من الضوء الممتص على قتل الخلايا السرطانية.

وأضاف أن الطريقة الثانية للعلاج تتم بربط جزيئات من العلاج الكيميائى مع جزيئات الذهب، وبالتالى يتم التخلص من الخلايا السرطانية بالعلاج الكيميائى، ولكن بأسلوب أسرع من طرق العلاج المعتادة.

أما الطريقة الثالثة والأخيرة فتتم باستخدام جزيئات متناهية الصغر من الذهب، والتى تقوم بمهاجمة نواة الخلايا السرطانية بشكل أسرع، وبالتالى تحويل خواص النواة وإضعاف عملية انقسام الخلية السرطانية، ومنع المرض من الانتشار.

وقال السيد: إن أبحاث استخدام مركبات الذهب الدقيقة فى علاج مرض السرطان تتزايد الآن بشكل كبير، وتم تطبيقها على خلايا سرطانية من حيوانات التجارب، مؤكدًا أن استخدام نفس الأساليب على الإنسان قد يتطلب بعض السنوات قبل تطبيقه، حيث يتم الآن فى مراكز هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية بحث تطبيق العلاج على الأعضاء الخارجية للإنسان فقط، كالرقبة والحلق، وذلك لأن الأبحاث مازالت جارية للتأكد من قدرة جسم الإنسان على التفاعل مع جزيئات الذهب، وضمان عدم حدوث أى مضاعفات، وإيجاد طرق لتخلص جسم الإنسان من جزيئات الذهب نهائيًا بعد أن تقوم بعملها فى القضاء على الخلايا السرطانية.

وأشار إلى أن أهم مميزات استخدام النانو تكنولوجى فى علاج مرض السرطان هى تجنب الجراحة ومخاطرها، وتخطى مشاكل العلاج الإشعاعى والكيميائى. وأوضح أن شخصا واحدا من كل أربعة أشخاص يموت بالإصابة بمرض السرطان سنويًا، حيث إن 23% من الوفيات فى الولايات المتحدة الأمريكية يكون سببها مرض السرطان.

وفى الختام، أكد العالم المصرى أن الفجوة العلمية بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية ليست نتيجة الفجوة فى قدرات العقول البشرية، بل هى مشكلة الاختلاف فى الإمكانيات المادية والتكنولوجية التى تساعد على القيام بالأبحاث العلمية، مشيرًا إلى أن الأطباء المصريين الذين يعملون فى الولايات المتحدة الأمريكية يقومون بأبحاث علمية متطورة لتوافر إمكانيات البحث، كما أنهم يتمتعون بقدرة هائلة على الإبداع فى العلم لا يتمتع بها غيرهم.

يذكر أن الدكتور مصطفى السيد تخرج فى كلية العلوم بجامعة عين شمس عام 1953، وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1954 للدراسة فى فلوريدا. واحتل عدة مراكز أكاديمية منها: رئيس كرسى جوليوس براون بمعهد جورجيا للعلوم والتكنولوجيا، ورئيس مركز أطياف الليزر بذات المعهد، كما انتخب عضواً بالأكاديمية الوطنية للعلوم بالولايات المتحدة عام 1980، وقد تولى على مدى 24 عاماً رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء الطبيعية، وهى من أهم المجلات العلمية فى العالم.

حصد الدكتور مصطفى السيد عدة جوائز، منها: جائزة الملك فيصل العالمية للعلوم عام 1990، وزمالة أكاديمية علوم وفنون السينما الأمريكية، وقلادة العلوم الوطنية الأمريكية 2007، ووسام الجمهورية من الطبقة الأولى فى 28 يناير 2009م. ويتمتع العالم المصرى بعضوية الجمعية الأمريكية لعلوم الطبيعة، والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم، وعضو أكاديمية العالم الثالث للعلوم.

الجمعة، 24 ديسمبر 2010

أحذية نسائية مرصعة بالذهب والألماس .. مقاس «الطفارى» غير متوفر!

أصبحت صناعة الأحذية صناعة تدر ملايين الدولارات لأصحاب المصانع والشركات المنتجة والمصدرة، كما تفخر العديد من الدول بصناعتها للأحذية، بل تعدها في قمة صادراتها التي تحميها بحقوق الإنتاج والتصدير وحتى التقليد، ولكن في الآونة الأخيرة بدأت طبقة من الفنانات الشهيرات وكذلك بعض الفتيات من الأسر الغنية في شراء أحذية بأسعار خيالية، حتى وصل الأمر إلى شراء أحذية مطعمة بالذهب والألماس والأحجار الكريمة.

أحذية خاصة
وقبل شهور كنتُ في جولة مع أسرتي في متحف "مترو بليتان" الأمريكي الشهير، وفي القسم الفرعوني شاهدت حذاءً مصنوعاً من الذهب الخالص لإحدى زوجات ملوك الفراعنة؛ فتأكد لي أنّ المرأة كانت وعبر التاريخ مدللة وتحظى بالتقدير فلا عجب بعد هذا أن تحظى أقدامها ب"الخلاخل الذهبية" كما كان سائداً في بعض مجتمعاتنا فيما مضى من زمن، وربما حتى اليوم مازالت الخلاخل تهدى للفتيات الصغيرات، وهناك من تحظى بها حتى اليوم في المجتمعات الميسورة والغنية جداً جداً، أما اليوم فتصنع أحذية خاصة وبناءً على طلب المشترية وبمواصفات وتصاميم قمة في الروعة والجمال، وهذه الأحذية في العادة لا يصنع منها إلاّ عدد محدود جداً، وبالتالي لا تتوفر في الأسواق أو محلات الأحذية المعروفة فهي تطلب مباشرة من المصنع ويعامل الطلب بسرية خاصة جداً نظراً لما يشتمل عليه هذا الحذاء من مجوهرات ثمينة، بل لا تتم عملية إرساله إلا من خلال شركة تأمين معروفة وثقة.
أغلى حذاء
وقبل سنوات صُنع أغلى حذاء نسائي في العالم وقيمته مليون ونصف المليون دولار ويعادل بالريال السعودي 5625000 ريال سعودي، وميزة الحذاء أنه مرصع بأكثر من نوع من الأحجار الكريمة، ولا يوجد منه سوى زوج واحد فقط، وصنع من أجل إحدى السيدات الثريات، ومازالت الكثيرات من السيدات الشهيرات في العالم يعشقن لبس الأحذية الثمينة المطعمة بالمجوهرات بل هناك من هي مصابة بهوس اقتناء الأحذية الثمينة كما هو الحال ل"ميلدا ماركوس" زوجة رئيس الفلبين، والتي وجد داخل خزانات قصرها 3000 حذاء من أثمن الأحذية، وأحذية "إيفا بيرون" زوجة رئيس الأرجنتين الأسبق خوان بيرون التي تعتبر معشوقة الفقراء والمساكين في الأرجنتين، فقد كانت أحذيتها مصنوعة خصيصاً لها من جلد حيوان "المنك" الذي يعد فراؤه وجلده من أغلى الأنواع في العالم كما أن صيده ممنوع لأنه مهدد بالانقراض.


حذاء مطعم بالاحجار الكريمة

مناسب لميزانيتي
وتقول "ابتهاج" -طالبة جامعية-: "أنا مثل غيري من الفتيات أحب أن أكون فتاة متميزة، ليس في لبس أغلى أو أثمن حذاء، وإنّما أشتري الحذاء الذي أراه مناسباً لميزانيتي وملائماً لملابسي التي سوف أرتديها في هذه المناسبة أو تلك والحمد لله في أسواقنا اليوم مئات المحلات المتخصصة في أنواع مختلفة من الأحذية وبالتالي أمامي خيارات عدة، وبحكم وجودى في الخارج للدراسة فهنا أيضاً أنواع مناسبة وسعرها أيضاً مناسب".

النوعية والماركة
وتشير "فاتن" -طالبة- إلى أنّ نوعية الحذاء وسعره تحدده الماركة وشهرتها، وبالتالي فالأحذية الإيطالية والفرنسية والإسبانية والأمريكية نجد أنّ أسعارها مرتفعة بالمقارنة بأسعار الأحذية الصينية أو الهندية، ولكن تتحكم في عملية الشراء النوعية ومقدار المال المتوفر لديها للشراء، مؤكدة اهتمامها كثيراً بالنوعية والجودة وحتى الماركة، ساخرةً من التي تدفع مبلغاً كبيراً في حذاء تلبسه في قدميها فهذا إهانة للمال، وشراء الأحذية والأشياء الثمينة المطعمة بالمجوهرات يعتبر خللاً في السلوك، فالإنسانة بتميزها وأدبها وتعاملها لا من خلال ما تلبسه وترتديه ولكن هناك حرية لكل إنسان.
أشياء متميزة
وتقول "غادة" -طالبة-: "أنا مثل غيري من الفتيات أحب شراء واقتناء الأشياء المتميزة متى ماتوفر لدي المال، وعادة لا أشترى أحذية إلا بين فترة وأخرى خصوصاً في المناسبات وبفضل الله أحصل على هدايا من إخوتي وشقيقاتي عندما يسافرون إلى المناطق الأخرى أو خارج المملكة"، مؤكدة أنها تتفاجأ من تصرفات بعض الفتيات اللاتي يبحثن عن أحذية مرصعة بالذهب والألماس، وهذا أمر مبالغ فيه جداً، وغير مناسب.


حذاء مطعم بالالماس

حماية المستهلك
وأوضحت "سندس" إلى أنّه من الضروري أن تعرف الفتاة معلومات مختلفة عن الحذاء الذي تريد شراءه، ونوعيته وحتى ماركته فالأسواق لدينا زاخرة بأنواع مقلدة لماركات عالمية في أمريكا لا تجد مثل حماية المستهلك هنا تتابع بجدية كل ماهو معروض في الأسواق ويا ويله وسواد ليله الذي يغش أو يدلس في المحلات الراقية أو المعروفة، وهناك محلات تبيع بمبلغ الدولار الواحد وهي بضاعة أيضا ممتازة ولكنها ليست في مستوى ما تبيعه المحلات المعروفة أو الشهيرة، مشيرةً إلى أنها ضد شراء حذاء بمبالغ كبيرة مثل ماهو موجود لدى بعض الفنانات اللاتي يشترين أحذية بالألماس، فهذا أمر فيه إسراف وإضاعة للمال، ولكن كل واحد بصراحة حر في ماله.

ضد الإسراف
وتقول "ثريا": "أتمنى لو لدي مال كثير لأشتري ما أحب، ولكن بشكل معقول فلست مع إضاعة المال في شراء أشياء استهلاكية بالإمكان إيجاد بديل لها بأسعار مناسبة، وعصرنا الحاضر توفرت فيه الأشياء وفي كل مكان، وأنت تجد الآن مختلف البضائع القادمة من مختلف الدول فلست اليوم بحاجة لتسافر من أجل شراء شيء كنت تحلم به كما كان في الماضي، فكل الماركات العالمية الشهيرة موجودة في كل مكان وبأسعار متفاوتة وبحسب النوعية، وأنا مع البساطة والجمال وضد الإسراف فديننا نهانا عنه، والحمد لله أنا إنسانة قنوعة ولدي عدد محدود من الأحذية فلست مثل البعض من الفتيات المهووسات بالشراء بسبب أو بدون سبب.


اغلى حذاء في العالم

الخميس، 23 ديسمبر 2010

ميزانية السعودية Saudi budget 2011

ميزانية السعودية Saudi budget 2011 ميزانية السعودية Saudi budget 2011 ميزانية السعودية Saudi budget 2011









ميزانية السعودية Saudi budget 2011

أسعار الذهب والعملات اليوم


توقع رئيس الجمعية الحرفية للصاغة والمجوهرات جورج صارجي ثبات أسعار الذهب حتى انتهاء موسم أعياد الميلاد ورأس السنة.
وفي تصريح خاص بالاقتصادي قال صارجي إن أسعار الذهب ستبقى: من عيار 21 بـ 1815، ومن عيار 18 بـ 1556 والليرة الذهبية عيار 22 بـ 15600 ليرة.
في حين بلغ سعر صرف الليرة مقابل الدولار الأميركي: 47.24، واليورو 62.03، والجنيه الاسترليني 72.85، والين الياباني 56.84، والفرنك السويسري 49.68، والريال السعودي 12.60.

الأربعاء، 22 ديسمبر 2010

توقعات أداء الذهب عام 2011

ما زالت العديد من العوامل والاوضاع والتي ساهمت بالارتفاع القياسي لسعر المعدن النادر متوفرة واستمراريتها خلال العام القادم تساهم في حفاظه على المكاسب المتميزة والتي اقتربت من حاجز 30% خلال هذا العام وارتفاعه بحوالي اربعة اضعاف ونصف عام منذ 2001 والسوق الصعودية للذهب والمستمرة منذ عدة سنوات اسهمت باتساع قاعدة المضاربين والمستثمرين بنسبة كبيرة وخاصة خلال الاربعة سنوات الماضية وعلى مستوى العالم اجمع وقفز نحوه الجميع من افراد ومحافظ وصناديق تحوط بحيث تجاوزت خلال العام الماضي  مشتريات المستثمرين من الذهب على مستوى العالم مشتريات تجار المجوهرات لاول مرة منذ ثلاثة عقود في ظل حملة تسويق قوية للمعدن النادر وتحوله خلال فترة وجيزة الى احد الاصول الاستثمارية بحيث اصبح عدد كبير من المستشارين الماليين ينصحون المحافظ الاستثمارية باستثمار نسبة لا تقل عن 5% من قيمة محافظهم بالذهب بهدف تنويع العوائد والمخاطر وحيث كان مثل هذا الاجراء قبل عقد من الزمان لا يعتبر قرارا عقلانيا وانتشار ظاهرة انصار جني الارباح المبكر يشجع باستمرار على دخول مضاربين ومستثمرين جدد وسعر الذهب خلال هذه الفترة اصبح مؤشرا على الثقة تجاه الدولار باعتبار ان سعره يسير على خط معاكس للدولار فكلما ارتفع سعره كان ذلك مؤشر على تراجع الثقة بالدولار والعكس صحيح ، كذلك فان هنالك علاقة عكسية بين سعر الذهب وسعر الفائدة على الودائع وبالمقابل سعر الفائدة على القروض والانخفاض الكبير في سعر الفائدة على الودائع خلال هذه الفترة والتي وصلت الى مستويات صفر بالمائة نتيجة سياسة نقدية توسعية يعيشها العالم للتعامل مع الافرازات السلبية للازمة والتي ادت بالمقابل الى الانخفاض الكبير في سعر الفائدة على القروض رفع مستوى الطلب على الذهب بنسبة كبيرة كما ان ارتفاع مستوى المخاطر في الاستثمار في الاصول المالية التقليدية شجع الاقبال على الذهب كبديل استثماري.
والبنوك المركزية وخاصة في الدول الناشئة اصبحت تفضل شراء المزيد من الذهب لتعزيز وتنويع احتياطياتها بدلا من التركيز على العملات الورقية بحيث اشارت بعض المصادر الى خطط للحكومة الصينية بزيادة احتياطياتها من الذهب خمسة اضعاف خلال خمسة سنوات لترتفع الى ستة الاف طن.
واستمرار التاثيرات السلبية للازمة المالية العالمية وخاصة موضوع مخاطر الديون السيادية والتخوف من انتقال عدوى الازمة المالية الى اسبانيا والبرتغال بعد ان حلت باليونان وايرلندا بحيث اصبح يشار الى عام 2010بانه عام كارثي على الاقتصاد الاوروبي ساهم ايضا في ارتفاع الطلب على الذهب باعتباره وسيلة للتحوط وملاذا امنا في اوقات عدم اليقين.
واجراءات التيسير الكمي التي تقوم بها الولايات المتحدة من اجل استمرارية خفض سعر صرف الدولار وسعر الفائدة تؤدي ايضا الى اللجوء الى الذهب باعتباره حافظا للثروة ضد ضعف العملات الورقية ، والصناديق المتداولة للذهب قفزت حيازاتها من الذهب خلال هذا العام الى مستويات قياسية بحيث اصبحت سادس اكبر مالك للذهب بعد البنوك المركزية كما ان عمليات الشراء الفعلية للذهب في اسواق اسيا وخاصة الهند والصين زادت من قوة الطلب على الذهب.
وارتفاع مستوى الثقة في الذهب ادى الى تقبل المضاربين والمستثمرين اي ارتفاع في سعره وبالتالي تجاهل المخاطر وهو ما يفسره بعض المحللين بانه مؤشر على فقاعة في سعره في مرحلة التكوين قابلة للانفجار عند استكمال كافة الظروف والعوامل المؤثرة اضافة الى حقيقة انه لا يوجد اصل استثماري يمكن ان تستمر اسعاره في الارتفاع الى مالا نهاية الا انه في المقابل فان سعر الذهب سوف يبقى يعكس حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي والتقرير الذي نشره ساكسو بنك خلال اليومين الماضيين لتوقعات عام 2011 اشار الى ان سعر الذهب قد يرتفع الى مستوى 1800 دولار خلال عام 2011 في ظل توقعات قوة الحرب بين العملات العالمية خلال العام القادم ، بينما اشارت تقارير اخرى الى ان الطلب الاستثماري سيرفع اونصة الذهب الى ما بين 1600 الى 1650 دولار وقرارات المستثمرين سوف تعتمد على مشاعرهم اكثر من اعتمادها على العرض والطلب وصناعة الحلي لن تسد الفراغ اذا ما تعثر الاسثتمار.

الاثنين، 20 ديسمبر 2010

مجوهرات جيهان علامة

تميزت مصممة المجوهرات اللبنانية جيهان علامة باختلاف تصميماتها التي تحمل اسم "Djihan" ، لتنفرد بمجموعة مميزة في عالم الترف والشياكة بالذهب الأسود والخشب مع الألماس.
وظهرت جيهان علامة منذ أيام خلال ديفيليه بدبي لعرض أحدث تصميماتها التي حازت على إعجاب سيدات المجتمع الراقي بالإمارات.
اشتهرت علامة بتصميم المكعبات والدوائر "البونبون" من الأحجار الكريمة بكل الألوان مغلفة بالذهب والألماس ، ثم انطلقت بأشياء أخرى مختلفة ، ولكن يبقي تصميم المكعبات هى علامة جيهان المميزة بعالم المجوهرات وتتواجد دائماً بمجموعاتها .
وتشير جيهان علامة إلى أن السيدات العربيات يفضلن شراء قطع المجوهرات ذات العدد المحدود ليشعرن بالتميز ، ومن ناحية أخرى يعشقن الحصول على قطع الماركات العالمية بالرغم من تكرارها لأن الماركة تفرض نفسها على السيدات حتى وإن كانت مكررة.
وتؤكد علامة أنها تحرص خلال تصميماتها على عدم تكرار القطعة بنفس الشكل ، لأن انتهاء التصميم يعني البحث عن شئ آخر مختلف حتى وإن كان يحمل نفس الذوق والروح باستخدام ألوان وأحجار مختلفة.
وظهرت خلال تشكيلة علامة الأخيرة مجوهرات تحتوي على خامتي الخشب والألماس ، كما حرصت على عمل مجوهرات تجمع بين الطفلة والأم ، حملت هذه المجموعة اسم cookies ، حيث تحتوي على مجموعة كبيرة للأطفال بقطع من الخشب على هيئة "بسكوت" ومرصعة ببعض الأحجار وقطع بأشكال أخري تناسب ذوق الصغار والمولدة الجديدة .
وتهتم علامة بوجود ماركة Djihan خلال المعارض الدولية على صعيد موسع ، كما ظهر الذهب الأسود المرصع بالألماس خلال مجموعتها الأخيرة المعروضة بدبي وأطلقت عليها " TO DIE FOR" .
وإليكِ بعض تصميمات مصممة المجوهرات جيهان علامة 














































































السبت، 18 ديسمبر 2010

ميزانية السعودية Saudi budget 2011

ميزانية السعودية Saudi budget 2011 ميزانية السعودية Saudi budget 2011 ميزانية السعودية Saudi budget 2011


قريبا راح يتم الكشف عن ميزانية المملكة العربية السعودية للسنة 1432

الجمعة، 17 ديسمبر 2010

ارتفاع سعر الذهب gold price 2011

ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية امس بدعم من عمليات الشراء الفعلي وسط استقرار الدولار بعد بيانات أميركية إيجابية بينما يتطلع المستثمرون إلى قمة للاتحاد الأوروبي من المتوقع أن تتوصل إلى حلول لأزمة ديون منطقة اليورو.
وارتفع الإنتاج الصناعي الأميركي بأسرع وتيرة في أربعة أشهر في نوفمبر الماضي في إشارة إلى بداية انتعاش ذاتي إلا أن زيادة طفيفة في أسعار المستهلكين أشارت إلى بطء تعافي الاقتصاد.
وبحلول الساعة 06,56 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0,2 بالمئة إلى 1383,9 دولار للأوقية (الأونصة) بعد تراجعه في الجلسة السابقة بفعل انتعاش الدولار عقب تحرك وكالة موديز لوضع التصنيف الائتماني لاسبانيا قيد المراجعة تمهيدا لخفض محتمل. وتراجع سعر العقود الآجلة للذهب الاميركي 0,2 بالمئة إلى 1383,9 دولار.
وارتفع سعر الفضة 0,94 بالمئة إلى 29,6 دولار للأوقية. وتراجع سعر البلاتين 0,16 بالمئة إلى 1692,74 دولار للأوقية فيما ارتفع سعر البلاديوم 0,13 بالمئة إلى 747,72 دولار للأوقية.


الأربعاء، 15 ديسمبر 2010

خواتم ذهب لازوردي 2011 L'Azurde خواتم فيرساتشي ذهب خواتم لازوردي 2011

خواتم ذهب لازوردي 2011 خواتم فيرساتشي ذهب خواتم لازوردي 2011 خواتم ذهب لازوردي 2011 خواتم فيرساتشي ذهب خواتم لازوردي 2011


خاتم لازوردي جامد ب 70


خاتم قيم اوي ب 70 ملون


خاتم لازوردي ب 70 ملون



خاتم لازوردي شيك ب 70


خاتم لازوردي ب 65


خاتم لازوردي ب 65



خاتم فيرساتشي ب 65


خاتم لازوردي قيم ب 65


خاتم لازوردي ب 60




خاتم لازوردي ب 65


خاتم لازوردي ب 60



خاتم لازوردي فص فيروز ب 65



خاتم لازوردي ب 60


خاتم شيك موت ب 65


خاتم شيك و قيم فيرساتشي ب 65

خاتم قيم ب 65


خاتم ورده رقيق ب 60


خاتم فيرساتشي ب 60